الـ Tit fucking أو Mammary intercourse
وهو الأصطلاح الأكثر رسمية ومعناه ” الممارسة الثديية للجنس ” وتحدث تلك
الممارسة بإيلاج القضيب بين ثديي الأنثي كممارسة جنسية لوصول الانثي
للأورجازم من خلال الأحتكاك وحساسية صدرها ووصول الرجل للقذف من خلال
الأحتكاك ما بين الثديين والقضيب.
تكنيك الوضع :
يقوم الرجل بإدخال عضوه الذكري في وادي النهدين لتقوم الأنثي بعصر القضيب بصدرها بالضغط بيديها عليهم لزيادة الأثارة وبما إن فلقتي الثدي ليست تشريحياً مثل المهبل يحتاج الرجل للمزلقات الحميمية في تلك المنطقة أو بعض الزيوت المنعمة والمرطبة مثل زيوت الأطفال لعمل سطح زلق بيني أثداء الأنثي، وبشكل عام تظهر الفروق بصورة واضحة ما بين الثدي الطبيعي والثدي المزروع جراحياً في خلال الممارسة الثديية، والطبيعي هو الأفضل بشكل بديهي.
يقوم الرجل بإدخال عضوه الذكري في وادي النهدين لتقوم الأنثي بعصر القضيب بصدرها بالضغط بيديها عليهم لزيادة الأثارة وبما إن فلقتي الثدي ليست تشريحياً مثل المهبل يحتاج الرجل للمزلقات الحميمية في تلك المنطقة أو بعض الزيوت المنعمة والمرطبة مثل زيوت الأطفال لعمل سطح زلق بيني أثداء الأنثي، وبشكل عام تظهر الفروق بصورة واضحة ما بين الثدي الطبيعي والثدي المزروع جراحياً في خلال الممارسة الثديية، والطبيعي هو الأفضل بشكل بديهي.
–
الممارسة في الأساس هي من المداعبات ولكنها تكتسب تفضيل خاص للرجال الذين
لديهم فيتيشية الصدور بصورة أو بأخري و للنساء ذوات الأثداء الكبيرة
الحساسة حيث يُمكن من خلالها تحفيز الشريكين من خلال تلك المداعبة وماقبل
القذف الذكوري و الأورجازم الأنثوي نُزيل القضيب من مخدعه بين الثديين و
نضعه في المهبل وقت الأورجازم المشترك.
–
بالرغم إن الممارسة الثديية هي ممارسة خارجية بحتة ولا تقوم علي فكرة
الايلاج بشكله الكلاسيكي الا إنها تحتوي علي بعض المميزات، حيث انه لايوجد
حمل، ولا يوجد أي إنتقال لأي أمراض جنسية “السيلان، الأيدز.. إلخ” بين
الطرفين لأن القذف يكون علي الثدي وبالتالي لا يحدث اي إختلاط عدوي
بالسوائل البيولوجية.
* الممارسة الثديية عكس المتوقع متنوعة وتحتوي علي ثلاث أوضاع للتكنيك ذاته..
1- المرأة في الأعلي : يستلقي الرجل علي ظهره و تجلس علي ركبتيها الأنثي أمامه بين أرجله وتقوم بمسك القضيب بثدييها معاً وتحركهم لأعلي واسفل وتكون متحكمة في حركة الثديين بشكل كامل وبقدر الضغط علي القضيب أثناء الممارسة.
1- المرأة في الأعلي : يستلقي الرجل علي ظهره و تجلس علي ركبتيها الأنثي أمامه بين أرجله وتقوم بمسك القضيب بثدييها معاً وتحركهم لأعلي واسفل وتكون متحكمة في حركة الثديين بشكل كامل وبقدر الضغط علي القضيب أثناء الممارسة.
2- الرجل في الأعلي :
تستلقي المرأة علي ظهرها تتفتح الأثداء علي جانبيها و يجلس الرجل علي
صدرها بصورة لطيفة ويضع قضيبه بين ثدييها وتغلق المرأة ثدييها علي القضيب
ويتحرك الرجل في حركة شبيه لحركة الأيلاج في المهبل للأمام والخلف بين
ثدييها الضاغطة.
3- الرجل واقفاً والمرأة علي ركبتيها :
وهو ميكس مابين الوضعيين حيث يقف الرجل منتصباً القضيب وتجلس علي ركبتيها
المرأة أمامه وترفع ثدييها بين قضيبه ” كلما كبرت احجام ثدي المرأة كلما
كان الوضع أفضل ” ويحدث تناغم حركي ما بين حركة الرجل بقضيبه للأمام وللخلف
وحركة المرأة الضاغطة بثدييها للأعلي وللأسفل مما ينتج ديناميكية حركية
مثيرة وجميلة.
اليابان والممارسة الثديية
من المفارقات الغريبة أن الجنس الثديي في اليابان منتشر جداً وله طبيعة خاص وأسم خاص عن الأسم العالمي يسمي paizuri وأغلب سيناريوهات الأفلام الأباحية الخاصة بتلك الممارسة تعطي السيطرة للأنثي حيث إنها من تمارس الجنس بثدييها أستمتاعاً بقضيب الرجل وليس العكس.
من المفارقات الغريبة أن الجنس الثديي في اليابان منتشر جداً وله طبيعة خاص وأسم خاص عن الأسم العالمي يسمي paizuri وأغلب سيناريوهات الأفلام الأباحية الخاصة بتلك الممارسة تعطي السيطرة للأنثي حيث إنها من تمارس الجنس بثدييها أستمتاعاً بقضيب الرجل وليس العكس.
في النهاية أحب أذكر بنقطة مهمة
أستئذن في بداية الممارسة بكونك تقذف علي وجهها وصدرها أم لا، لأنها قد تكون رافضة لتلك النهاية أو يكون لديها سيناريو مختلف حتي لا تتحول الممارسة لمعول يهدم العلاقة الجنسية الحادثة ككل.
أستئذن في بداية الممارسة بكونك تقذف علي وجهها وصدرها أم لا، لأنها قد تكون رافضة لتلك النهاية أو يكون لديها سيناريو مختلف حتي لا تتحول الممارسة لمعول يهدم العلاقة الجنسية الحادثة ككل.